طيف سمراء . . . يعود
لا آبه للبردِ
ولا للمعارك المدويّة
التي تحصل في السماء
أجلس في زاوية غرفتي وما يزال
دفء ابتسامتك يغمرني
كأشعة شمس صيفٍ
فوق خط الأستواء
و شفتاكِ تغريني
و تأسرني بحلم قبلة
نيرانه تلتهمني
آه منكِ, تلك هي أوّل مرة اختبر فيها
حرَّ الشتاء
ولا للمعارك المدويّة
التي تحصل في السماء
أجلس في زاوية غرفتي وما يزال
دفء ابتسامتك يغمرني
كأشعة شمس صيفٍ
فوق خط الأستواء
و شفتاكِ تغريني
و تأسرني بحلم قبلة
نيرانه تلتهمني
آه منكِ, تلك هي أوّل مرة اختبر فيها
حرَّ الشتاء
Comments